الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
ارشيف مقالات
السعادة
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 08/12/2018م
إن أحببنا أن ننظر إلى الحياة من الجانب الجميل والمشرق، فيجب ان نحمل بداخلنا إيماناً وطاعة لله سبحانه وتعالى، وأن تكون لدينا إرادة قوية تنطلق بقناعة ورضاً بما قسمه الله لنا من نعم وأن تكون محبة الخير للأخرين وإدخال الفرح والسرور إلى قلوبهم هي محور حركتنا مما يتيح استقراراً روحياً وعاطفيا وطمأنينة وراحة في النفس، وهي مبادئ عقائدية وقيم إنسانية أكد عليها ديننا الإسلامي الحنيف.
السعودية.. بر الأمان
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 02/12/2018م
#مقالات #فاضل_العماني أثار مقطع فيديو مُتداول لا تتجاوز مدته دقيقتين لشاب أرجنتيني من أصول لبنانية، إعجاب وفخر المجتمع وسط السعودي، بل وأصبح هو الـ «ترند» الأهم والأكثر جاذبية في ذائقة السعوديين بمختلف مستوياتهم. هذا المقطع الصغير، رغم ما فيه من مشاعر وأحاسيس ووفاء، إلا أنه يفتح ملفاً مهماً وحساساً، لم يحظ بالاهتمام والعناية في أوساطنا الثقافية والاجتماعية والإعلامية، ألا وهو الصورة/النظرة التي يحملها الآخر لوطننا السعودية.

يوم في مكتبتي
محمد المبارك - شبكة أم الحمام - 27/11/2018م
جاءت فكرة إنشاء مكتبة خاصة منذ أكثر من ثمان وعشرين سنة بعد أن تأثرت بأحد الأقارب حيث كانت لديه مكتبة لابأس بها وكنت أتنقل معه من مكتبة إلى أخرى حتى استهوتني القراءة وكونت مكتبة شخصية جيدة ومنذ ذلك الحين وأنا لا أبارح المكتبة بشكل يومي إلا ما اضطررت إليه.
5 أدوات لكتابة المقال
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 25/11/2018م
#مقالات #فاضل_العماني يبدو أن الكتابة، كانت ومازالت، مهنة صعبة وشائكة وخطيرة، تختلف كثيراً عن غيرها من المهن والحرف والمجالات، ولعلّ أفضل من وصف مهنة الكتابة، هو الأديب والشاعر السوري عادل محمود، حيث قال عنها: «الكتابة أصعب مهنة في التاريخ باستثناء صيد التماسيح».

المسكن الاقتصادي في رؤية 2030
عباس رضي الشماسي - شبكة أم الحمام - 23/11/2018م
ُ#مقالات #عباس_الشماسي #أم_الحمام #القطيف يهدف برنامج الاسكان التابع لبرنامج تحقيق رؤية المملكة 2030، لتقديم حلول تمكن الأسر السعودية من تملك المنازل المناسبة وفق الاحتياج والقدرة المادية وذلك من خلال توفير حلول تمويلية مدعومة مع زيادة العرض للوحدات السكنية بأسعار مناسبة، كما ينص على تنفيذ برامج متخصصة لإسكان الفئات الاكثر احتياجاً في المجتمع.

صفاء وما ادراك من صفاء ؟
حسين الشبيب - شبكة أم الحمام - 20/11/2018م
يدر في خلدي يوما أن اقف هذا الموقف معزيا في شابه كانت تعني لي الابنه والاخت والسند في عمل الاجتماعي فكم كانت نصائحها وتوجيهاتها لي بعدم الكف عن العمل أو التوقف للحظه واحده بل كانت تزرع فيني روح العمل الاجتماع وانا اخوض معها العمل في لجنة أنامل الرحمة من زيارات للمرضى وغيرها من العمل الاجتماعي، كانت دافع قوي لي في كل مره يبهت فيها عزمي
لقد كانت ملاكاً
تركي العجيان - شبكة أم الحمام - 20/11/2018م
فمن يتّجه ناحية ذاته قد يكون أنانيّا بحيث لا يرى إلا نفسه، وأن كل ما يسعى له في الحياة ينحصر في شخصه هو، بل قد يستخدم القوّة والعنف لتحقيق ما يُريد. وقد يكون إنساناً يتحرك وفق مصالحه الشخصية، فأينما تكون المصلحة تجده فيها. وقد يكون إنساناً يُقدّر ذاته، ويؤمن بكفاءته، فيحرص أن يكون في الموقع الذي يُعزز من قيمته، ليس لأنانيّةٍ فيه، ولا لمصلحةٍ يطلبها وإنما لهدف سامي ينشده، ودورٍ رسالي يُقدّمه للناس من حوله.
صفاء «ملاك الرحمه والانسانيه»
فاطمة المرهون - شبكة أم الحمام - 19/11/2018م
صفاء «ملاك الرحمه والانسانيه» التي لم تزعج احداً ولم تكن شقيه او ثقيله على قلب احد بل كانت اشبه بالملاك الابيض والرحمه الانسانيه افنت عمرها بحب الحسين (ع) وخدمته ولم تتململ من ذالك بكل كانت بكل عام تزداد اصرار على تقديم المزيد..
من المسؤول عن هذه المؤامرة؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 18/11/2018م
#مقالات #فاضل_العماني يبدو أن يوم غد، سيمر كعادته منذ عقدين من الزمن، دون أن يلتفت إليه أحد على الإطلاق، فتلك حقيقة مؤلمة حدّ الوجع، أكدتها السنين ووثقتها التجارب.يُصادف غداً «19 نوفمبر» الذكرى السنوية التي لا يتذكرها أحد، لليوم العالمي للرجل والذي أقره «القانون الدولي الإنساني» وهو أحد فروع القانون الدولي العام الذي يُعنى بحماية الأشخاص المتضررين وغير القادرين على حماية أنفسهم، سواء في النزاعات المسلحة أو غيرها.

في ضوابط الحوار والاختلاف
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 13/11/2018م
#مقالات هناك من يدعي الوسطية والاعتدال كمنهج وسلوك، إلا أن خطابهم في الواقع هو غير ذلك البتة. فهم يستخدمون لغة القوة والتعنيف ضد خصومهم ومن يختلف معهم، ويقذفونهم بالكلمات المهينة، ويوصمونهم بأقذع الأوصاف والتهم، ويصل بهم الأمر إلى المس بكراماتهم، والتمادي في التطاول على مقاماتهم ورموزهم، والتحريض ضدهم، فقط لمجرد أنهم يخالفونهم الرأي، ويمكن أن يصل بهم التمادي إلى حد شيطنتهم وتكفيرهم، من دون أي التزام بدين أو قيم، ومن دون أدنى اعتبار لحقيقة الاختلاف والتعدد والتنوع، والتي هي من سنن الله في الكون والحياة.
أسوأ خمس صناعات
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 11/11/2018م
#مقالات #فاضل_العماني لكل الأمم والشعوب والمجتمعات، قديماً وحديثاً، مساهماتها ومشاركاتها وصناعاتها التي شكّلت مداميك المسيرة البشرية، منذ عهد الإنسان الأول حتى الآن. وكطبيعة كل الأشياء، توزعت تلك المساهمات والصناعات البشرية، ما بين الجيد والسيئ، وما بينهما من «مصادر الإثارة» التي كانت وما زالت عصية على الفرز والتصنيف. وبشيء من الإجمال: إن أغلب الاختلافات والتمايزات تلك، تخضع للحالة النسبية وللمزاج التصنيفي، وينبغي ألا نتعامل معها، كما لو كانت مسلمات ثابتة.
اثر الحبّ على الروح
علي حسن آل ثاني - شبكة أم الحمام - 10/11/2018م
التعبير عن الحب والكتابة عنه لا يطاله القلم مهما سطر من كلمات وجمل لأن الكلمات في هذه الحالة اشبه برموز النوته الموسيقية التي لا تستطيع وحدها أن تنقل إحساساً موسيقياً يجمع رقة الحب وعظمة الإعجاب وعمق التقدير. وإنما يحتاج الأمر او هذا النقل إلى لآألة غير القلم إنها آلة الأرواح وعندما تتلاقى الأرواح في الكلمات سوف تعزف باجمل الالحان.
المجتمع والسموم البشرية
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 10/11/2018م
دعونا جميعاً نطرح هذا الموضوع الإجتماعي والإنساني والأمني بهدوء وشفافية لعلنا نكون بعون الله قادرين أن نشخص المشكلة ونجد الحل المناسب لها. لنأخد أنفسنا بالتروي رويداً رويداً، بالرغم من شدة ما نحن عليه من حرقة قلب وضجر لما آلت إليه الحال والتي نشاهدها يومياً إلى المزيد من التراجع والخلل الذي يجعلنا في حيرة من أمرنا كأفراد وكجهات أمنية وإجتماعية كذلك.
التنوير الافتراضي
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 10/11/2018م
لقد أتاحت التكنلوجيا، وانتشار الإنترنت، والمواقع الالكترونية، الفرصة للناس، على مختلف تنوعهم وانتماءاتهم، كي يتواصلوا، ويتعارفوا، ويتحاوروا، ويتبادوا الأفكار والآراء حول ما يهمهم من قضايا وموضوعات، والسعي للوصول إلى خلاصات ونقاط التقاء حولها بالحكمة، والقول الحسن، في جو حواري يسوده الاحترام والتقدير، بعيداً عن اللغة الخشنة والمتشنجة والعنصرية.
عطاء ووفاء.. جائزة وطن
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 04/11/2018م
#مقالات #فاضل_العماني إن ثقافة التكريم والتقدير التي تُمارسها الأمم والشعوب المتحضرة تجاه رموزها وشخصياتها الوطنية التي ساهمت في تطور وازدهار بلدانها، تُعدّ لمسة ملهمة ولفتة حانية، بل هي رسالة وفاء وعرفان لكل الأجيال، لاسيما الشابة التي ستتعلم درساً مهماً لن تنساه، وهو أن «العطاء» الذي يُقدمه الرواد الأوائل لهذا الوطن العظيم، ستُقابله دائماً لمسة «وفاء» من قادة هذا الوطن.
الأسرة والعنف
محمد المبارك - شبكة أم الحمام - 04/11/2018م
#مقالات يعرف بعض علماء الاجتماع الأسرة بأنها تلك المؤسسة الاجتماعية التي تنشأ عن اقتران رجل وامرأة بعقد يرمي إلى إنشاء اللبنة التي تساهم في بناء المجتمع.وحتى ينمو ذلك المجتمع بشكله الصالح يجب أن يكون في داخل هذه الأسرة التلاحم والترابط الأسري والمحبة والمودة.

ما قبل العقاب
محمد آل داوود - شبكة أم الحمام - 30/10/2018م
#مقالات أمسكت الطفلة ذات العشرين شهرا كوب الماء لتشرب منه، وبعدما فرغت، وهى تضعه على الأرض مال وانسكب فأغرقت ما تحتها. رمقتها أمها، فانتفضت وهمّت بزجرها لكنها كظمت غيظَها واحتفظت بهدوئها، وبدلا من ضربها عبست في وجه طفلتها لترسل إليها رسالة واضحة برفض ما حدث، و«أن هذا خطأ فلا تفعليه مرة أخرى. »
باختصار شديد «الذوق العام»
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
للأسف الشديد ونحن نعيش زمن التطور والنضج الفكري والتواصل المعلوماتي الثقافي والتقني بجميع فئاته وتعدده، ومع حرصنا في تجنب ما قد يسبب الإحراج وجرح مشاعر الآخرين بكلمة واحدة أو بكتابة أو حتى إشارة قد تسبب مضايقة أو أذى كبير لا سمح الله، الا اننا والتأكيد ليس العموم قد تفوته أحيانآ ومن دون قصد مراعاة «الذوق العام» هذه الكلمة العظيمة التي تحمل الصفات الجميلة بقواعد السلوك وادابه الراقية
هل تُسطّح شبكات التواصل المجتمعات؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
#مقالات #فاضل_العماني يبدو أن كل التقارير والدراسات، تُشير بما لا يدعو للشك بأن المجتمعات، سواء المتقدمة أو النامية، تُعاني وبشكل كبير جداً من طغيان وتغول شبكات التواصل الاجتماعي التي أصبحت تستأثر بنصيب الأسد في فضاء الإنترنت، الأمر الذي يضع هذه المجتمعات تحت رحمة وتأثير هذه الشبكات العنكبوتية التي تُسيّجها من كل الجهات. ما تُحدثه هذه الشبكات التسونامية، لم يكن يخطر على بال أكثر المتفائلين بتطور الحياة، فهي الآن تُسيطر تقريباً على كل مفاصل/ تفاصيل حياتنا.
الحسين .. كبش العدالة الإنسانية
أيمن رجاء النخلي - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
إن حقيقة إنتصار الإمام الحسين (ع) في قضيته هو في أن تتحقق العدالة الإنسانية, ويُرفع الظلم, وتحترم الحقوق. ولكي تتحقق العدالة في الأرض, لابد وأن تنكر البشرية الظلم وجدانياً وعقلياً وتشريعياً, وأن تعمل على تطبيق العدالة. فكانت مظلومية الإمام الحسين هي السراج الوضّاء الذي لا يخمد أبداً لتحقيق العدالة الإنسانية. وإذا شاءت الإنسانية أن تتغير وتحقق العدالة المطلقة فعليها أن تحيي مظلومية الإمام الحسين (ع) وقيمه التي جاهد لأجلها.